أصل دعوة الأنبياء واحدة
العلم بالله وأسمائه وصفاته وتوحيده ثابتٌ لا يتغير عند جميع الأنبياء؛ فلا يدخله نسخ.
وأصل دعوة الأنبياء وأصول شرائعهم واحدة؛ كما قال تعالى:
{شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه}
( الخراسانية - للشيخ عبدالعزيز الطريفي )