ما معنى الإيمان بكتب الله عز وجل؟
السؤال التاسع و السبعون: ما معنى الإيمان بكتب الله عز وجل؟
كما قال تعالى:
(وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء)
[الشورى: 51]
وقال تعالى لموسى :
(إني اصطفيتك على الناس برسالاتي وبكلامي)
[الأعراف: 144]
{وكلم الله موسى تكليما}
[النساء: 164]
وقال تعالى في شأن التوراة:
( وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء)
[الأعراف: 145]
وقال في عيسى: ( وآتيناه الإنجيل)
[المائدة: 46]
وقال تعالى: ( وآتينا داود زبورا )
[النساء: 163]
وقال تعالى في شأن القرآن:
( لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه والملائكة يشهدون وكفى بالله شهيدا )
[النساء: 166]
وقال تعالى فيه: ( وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا )
[الإسراء: 106]
وقال تعالى: ( وإنه لتنزيل رب العالمين - نزل به الروح الأمين - على قلبك لتكون من المنذرين - بلسان عربي مبين)
[الشعراء: 192 - 195]
وقال تعالى فيه:
( إن الذين كفروا بالذكر لما جاءهم وإنه لكتاب عزيز - لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد)
[فصلت: 41 - 42]