السؤال مائة و اثنان و سبعون : ما هي الرقى المشروعة؟
السؤال مائة و اثنان و سبعون : ما هي الرقى المشروعة؟
ج : هي ما كانت من الكتاب والسنة خالصة وكانت باللسان العربي، واعتقد كل من الراقي والمرتقي أن تأثيرها لا يكون إلا بإذن الله عز وجل، «فإن النبي صلى الله عليه وسلم قد رقاه جبريل عليه السلام» ورقى هو كثيرا من الصحابة وأقرهم على فعلها بل وأمرهم بها وأحل لهم أخذ الأجرة عليها، كل ذلك في الصحيحين وغيرهما.