نقطة الإدراك الحتمية ... الحقيقة التي لا يمكن تجاهلها
المقال مترجم الى : English
نقطة الإدراك الحتمية ... الحقيقة التي لا يمكن تجاهلها
يروى أن أعرابيًّا كان يسير على جمل له، فخَرَّ الجملُ ميتًا!
فنزل الأعرابي عنه وجعل يطوف به ويتفكر فيه! ويقول: مالك لا تقوم؟! مالك لا تنبعث؟ ! هذه أعضاؤك كاملة! وجوارحك سالمة! ما شأنك؟! ما الذي كان يحملك؟! ما الذي كان يبعثك؟!
ما الذي صرعك؟! ما الذي عن الحركة منعك؟! ثم تركه وانصرف متفكرًا في شأنه، متعجبًا من أمره.