أعظم اختبار لصدقك
أعظمُ اختبارٍ لصدقك مع الله ورضاك عنه واحتساب الأجر منه والصبر على بلائه : إذا لم يتحقَّق لك ما كنت تدعو الله فيه وترجوه ؛ أو إذا طال عليك زمن البلاء وتأخَّرت عنك إجابة الدعاء ؛ هنا يُختبَرُ الصدق ويُقاسُ الرِّضا ، فإن طابت نفسُك بالرِّضا عن الله طيَّب الله لك كل شيءٍ في الحياة .