عندما تصاب بكرب
عندما تُصابُ بكرْبٍ أو تتوقُ نفسُك لسعادةٍ مُعيّنة : تنشَطُ للدعاء ، فيتعلّق قلبك بالله بافتقار ، وتتجافى عن أهل الدنيا كلهم ، وتجتهد في الطاعة ، وتُواصل الدعاء دون يأسٍ أو ملَل أو فتور ؛ هذه الحالة كفيلة بزيادة الإيمان وتثبيت اليقين في قلبك ، فكُنْ مُستحضراً لها في جميع أحوالك .