عواقب الأمور
عواقب الأمور
قال الشافعي رحمه الله:
صحة النظر في الأمور، نجاة من الغرور.
والعزم في الرأي، سلامة من التفريط والندم.
والروية والفكر، يكشفان عن الحزم والفطنة.
ومشاورة الحكماء، ثبات في النفس، وقوة في البصيرة.
ففكر قبل أن تعزم.
وتدبر قبل أن تهجم.
وشاور قبل أن تقدم (1).
المراجع
- المرجع السابق 6/ 46.