الدليل السادس عشر علي بطلان مقولة (ان المسيح رب)
ومِنْ دَلائِلِ بُطْلانِ مَقُولة: (إنَّ الْمَسِيحَ رَبٌّ):
ولِمَاذَا لمْ يُوجِدْه اللهُ -إنْ كَانَ الْمَسِيحُ ابْنَه- قَبْلَ خَلقِ النَّاسِ؟!
هو أولى بالإيجاد قبل وجود البشر - لو كان ابنه فعلًا.
لِمَاذَا جَعَلَه مُتَأخِّرًا مَعَ كَوْنِه ربَّهُمْ -بِحسَبِ زَعْم مَنْ قَالَ ذَلِك-؟!