من نعيم الجنة المقيم
من نعيم الجنة المقيم؛ أن الله ينوع لأهلها النعيم حتى فيما يتَّكون عليه من الوسائد والأرائك والسُّرر :
﴿متكئين على فرش بطائنها من استبرق﴾
﴿متكئين على سرر مصفوفة﴾
﴿متكئين على رفرف خضر وعبقري حسان﴾
﴿على سرر موضونه متكئين عليها متقابلين﴾ .