القرآن والقلب
من الأسباب الرئيسة للسلوك الخاطئ: ضعف الإيمان في القلب، وغلبة الهوى عليه، فعلى قدر الإيمان تكون الأفعال الصالحة، كما قال تعالى:
﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظُمْ شَعَائِرَ اللهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ﴾
[الحج: ٣٢].
وكان من دعائه : اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك