تتوب فيقبل
تعصي وتعصي، ثم يستر، ولا يفضح، وتتوب فيَقْبَل، ثم ترجع، فيستر، ثم تتوب، فيعفو، ثم تعصي...فلا يملّ سبحانه من ستره عليك وعفوه عنك ما دُمتَ تتألم وتتوب، وترجع وتؤوب.
لو أنك في مُلك مخلوق لفضحك عند أول زلة، ولسدّ باب عفوه عند أول غَضْبة.
احرص على أن تأتيك منيَّتُك وأنت في حال التوبة.