مشهد لعلي بن بكار يترك طيب فراشة للذة القيام
وهذا على ابن بكار المحب لله تعالى ويترك
فراش ه للذة القيام؛ فعن موسى بن طرفة، قال
"كَانَتِ الْجَارِيَةُ تَفْرِشُ لِعَلِي بن بكار فيلمس بيده ويقول : والله إنك لطيب والله إنك لبارد والله لا علوتك ليلتي فكان يصلي الغداة بوضوء العتمة"(1)
المراجع
(1) حلية الأولياء وطبقات الأصفياء، لأبي نعيم: 9 / 318 .