ويلٌ لمن شغله المال عن ذكر الله
( وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ . يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ )
[الهمزة : 1 – 3]
خطورة انشغال الإنسان بالمال على حساب ذكر الله، والوهم بأن الثروة تمنح الخلود، يجعلنا نركز على حقيقة أن المال زائل، وأن البقاء الحقيقي للروح الطيبة والعمل الصالح، مما يشير إلى أهمية الزهد والالتفات للأعمال النافعة في الآخرة.
ويلٌ لمن شغله المال عن ذكر الله، وظنّ أن ثروته تخلده ، المال زائل والبقاء للروح الطيبة والعمل الصالح. "