الطاعة لله ورسوله هي علامات الإيمان الصادق
﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾
[سورة التوبة: الآية 71]
أن إقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة، والطاعة لله ولرسوله هي من أهم علامات الإيمان الصادق، وهي الأعمال التي تجسد التزام المسلم بتعاليم دينه، وانه متمسك با يشير النص إلى أن المؤمنين الذين يتمسكون بهذه الركائز الأساسية هم الذين يستحقون رحمة الله وعفوه، فهم يعبرون عن إخلاصهم وصدقهم في عبادة الله والعمل من أجل مرضاته. يؤكد على أن هذه العبادات ليست مجرد واجبات دينية، بل هي أيضًا سبل لجلب البركة والرضا الإلهي في حياة المسلم، وتضمن له الفوز في الدنيا والآخرة.
"إقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة، والطاعة لله ورسوله هي علامات الإيمان الصادق. هؤلاء هم من يستحقون رحمة الله وعفوه."