النية الخالصة
﴿ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ ٱلشَّهَوَٰتِ مِنَ ٱلنِّسَآءِ وَٱلۡبَنِينَ وَٱلۡقَنَٰطِيرِ ٱلۡمُقَنطَرَةِ مِنَ ٱلذَّهَبِ وَٱلۡفِضَّةِ وَٱلۡخَيۡلِ ٱلۡمُسَوَّمَةِ وَٱلۡأَنۡعَٰمِ وَٱلۡحَرۡثِۗ ذَٰلِكَ مَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَٱللَّهُ عِندَهُۥ حُسۡنُ ٱلۡمَـَٔابِ﴾
[آل عمران: 14]
تذكير بجاذبية الشهوات التي تستميل النفوس، مثل المال والأبناء وزينة الدنيا، لكنها تبقى متاعًا مؤقتًا وزائلًا. أما السعادة الحقيقية والمآب الحسن فهي عند الله، تُمنح لمن أخلص نيته وارتقى بهمته وسعى لرضاه، بعيدًا عن زخارف الدنيا.
"الشهوات تجذب النفوس، من مال وولد وزينة الدنيا، لكنها تظل متاعًا مؤقتًا. أما المآب الحسن فهو عند الله لمن أخلص النية وارتقى بهمته."