تيسير الصلاة
﴿وَإِذَا ضَرَبۡتُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٌ أَن تَقۡصُرُواْ مِنَ ٱلصَّلَوٰةِ إِنۡ خِفۡتُمۡ أَن يَفۡتِنَكُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْۚ إِنَّ ٱلۡكَٰفِرِينَ كَانُواْ لَكُمۡ عَدُوّٗا مُّبِينٗا﴾
[النساء:101].
توضح التغريدة جانبًا من رحمة الإسلام وتيسيره، حيث أباح الله تقصير الصلاة للمؤمنين في حالات السفر والجهاد، حماية لهم وتخفيفًا عنهم من مشقة الطريق ومخاطر الأعداء. يظهر هذا التشريع حرص الإسلام على راحة المؤمنين وتيسير العبادات وفقًا للظروف، مما يعكس رعاية الله ولطفه بعباده.
عند السفر والجهاد، أباح الله تقصير الصلاة حمايةً للمؤمنين من أذى الكفار. رحمة الإسلام تتجلى في تسهيل العبادات عند الحاجة."