الآخرة
﴿قُلۡ يَتَوَفَّىٰكُم مَّلَكُ ٱلۡمَوۡتِ ٱلَّذِي وُكِّلَ بِكُمۡ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُمۡ تُرۡجَعُونَ﴾
[ سورة السجدة: 11]
تذكر التغريدة بحقيقة الموت التي لا مفر منها، حيث أنه ليس نهايةً بل بدايةً للقاء الله. هذه الحقيقة تدفع الإنسان إلى إعادة تقييم أعماله، لأن الموت قد يأتي في أي لحظة، ومن واجب الإنسان أن يكون مستعدًا له بالأعمال الصالحة والخاتمة الحسنة.
الموت حق، وهو لقاء الله. اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدًا، ولآخرتك كأنك تموت غدًا.
الخلاصة:
– التذكير بحتمية الموت.
– تحفيز الإنسان للاستعداد للآخرة بالأعمال الصالحة.
– توضيح أن الموت ليس النهاية بل بداية للقاء الله.