فرصة جديدة
﴿وَٱلَّذِينَ يَرۡمُونَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ثُمَّ لَمۡ يَأۡتُواْ بِأَرۡبَعَةِ شُهَدَآءَ فَٱجۡلِدُوهُمۡ ثَمَٰنِينَ جَلۡدَةٗ وَلَا تَقۡبَلُواْ لَهُمۡ شَهَٰدَةً أَبَدٗاۚ وَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ * إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ ﴾
(النور: 4 – 5).
الآية تُبرز شدة العقوبة في الإسلام على من يرتكبون الافتراء، لكنها في ذات الوقت تدعونا إلى التوبة والرجوع إلى الله بعد ارتكاب الأخطاء. هذا يعكس توازن العدالة والرحمة في الإسلام.
باب التوبة مفتوح! رغم العقوبة الصارمة على القذف، فإن الله يغفر لمن تاب وأصلح! ، عدلٌ ورحمةٌ تجتمعان في أحكام الإسلام!
الخلاصة:
– دعوة للتوبة والرجوع إلى الله بعد ارتكاب الأخطاء.
– التأكيد على أن العقوبة ليست النهاية بل فرصة للتوبة