تدبر القرآن
تأمل في عِظم الأمانة التي خافت منها السماوات والأرض والجبال، فرفضن حملها… بينما قبلها الإنسان، لكنه كان ظلومًا لنفسه، جهولًا بعاقبة أمره.
﴿ إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ﴾
الأحزاب 72