جهل الناس اليوم بحقيقة شرك مشركي العرب أوقعهم في الشرك
جهل الناس اليوم بحقيقة شرك مشركي العرب أوقعهم في الشرك
فجهل الناس في هذه الناحية الخطيرة وعدم معرفتهم بحقيقة الشرك الذي كان عليه المشركون الأولون – هو الذي أوقعهم فيما لا يظنونه شركًا وهو الشرك بعينه، ولوثهم بما لا يحسبونه كفرًا وهو الكفر ذاته (دعاء الأموات والاستغاثة بهم والذبح والنذر لهم ليشفعوا لهم ويقربوهم إلى الله زلفى) دون أن يأذن الله لهم في ذلك.