نفحات قرآنية في سورة النجم
﴿ مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى ﴾ [النجم: 2]
قوله: غَوَى ، من الغي، وهو اتباع الهوى.
♦ ♦ ♦ ♦
﴿ سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ ﴾ [القمر: 45]
هذا وصف للكفار في وقعة بدر.
♦ ♦ ♦ ♦
﴿ الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى ﴾ [النجم: 32]
قوله: فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ ، أي: لا تخبروا الناس بطهارتها وزكاتها على وجه التمدح، وفي هذا تحذير من التفاخر بالأعمال والأحساب والأنساب.
♦ ♦ ♦ ♦
﴿ وَأَنْتُمْ سَامِدُونَ ﴾ [النجم: 61]
أي: لاهون وساهون وغافلون، وهذه الكلمة (سامدون)، معروفة في بعض لغات العرب وهي تعبر عن اللهو.