تصور إجمالي لخارطة الشبهات المثارة ضد الإسلام وثوابته في الوقت الحالي
تعود الشبهات العصرية المثارة ضد الإسلام وثوابته من الملحدين واللادينيين ومنكري السنة والمشككين فيها الى نوعين، تحت كل منهما قائمة أبواب من الشبهات.
النوع الأول: شبهات يُراد بها الطعن في أصل الإسلام، وتشمل أربعة أبواب :
الباب الأول:
شبهات حول وجود الله سبحانه وتعالى وكماله والحكمة من أفعاله.
وتتفرع إلى قسمين : القسم الأول: شبهات حول إثبات وجود الله. ومن أبرزها يدخل في هذا القسـم
سؤال: من خلق الله؟
الاعتراض على أدلة وجود الله كالطعن في مبدأ السببية
ادعاء الاستغناء بالقوانين الكونية عن الحاجة الى وجود الله.
الاستشهاد ببعض النظريات والفرضيات العلمية الحديثة؛ كنظرية التطور والأكوان المتعددة، وبعض أبواب فيزياء الكم على عدم وجود الله سبحانه وتعالى.
القسم الثاني: شبهات حول كماله – جل شأنه – والحكمة من أفعاله، ومن أبرز ما يدخل تحت هذا القسم:
لماذا خُلقنا وأُمرنا بالعبادة ؟
شبهة وجود الشر في العالم.
شبهة حول إجابة الله الدعاء
تعذيب الكفار بالنار وتخليدهم فيها
الجمع بين العدل الإلهي وبين القضاء والقدر وكتابة أعمال عباد.
الباب الثاني:
الباب الثالث :
الباب الرابع:
شبهات حول التشريعات الاسلامية، ومن أبرز ما يدخل في ذلك:
أحكام المرأة في الإسلام (ادعاء مظلوميتها ).
أحكام الجهاد الاسلامي (ادعاء أنه دين عنف).
الرق وعقوبة المرتد ( ادعاء أنه دين يخالف الحرية).
رجم الزاني وقطع يد السارق ( ادعاء أنه دين وحشي).
وليس المقصود إنكار بعض المسلمين لشيء مما سبق من التشريعات، وإنما من يطعن في أصل الإسلام بسبب ذلك.
النوع الثاني: شبهات يراد بها الطعن في ثوابت الشريعة دون أصل الإسلام، وتشمل خمسة أبواب :
الباب الأول :
الباب الثاني :
شبهات حول منهجية فهم النص الشرعي.
الباب الثالث:
شبهات حول الصحابة.
الباب الرابع :
شبهات حول الإجماع.
الباب الخامس :
شبهات حول الحدود الشرعية.