اطمئن!
والمؤمن يعلم أنه عزيز بالخالق؛ فتطمئن نفسه، ويعلم أن الذي خلقه لن يهمله، وأن حافظه، وأنه على خير في ضرائه وسرائه، وفي غناه وفقره، وفي شدته ورخائه،
{أَلَآ إِنَّ أَوْلِيَآءَ ٱللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}
[يونس: 62].
اللهم! إنا نسألك باسمك الخالق أن تجعلنا من أوليائك.