أدب المسلم في أثناء عيادة المريض زمناً ولباساً وتحدثاً
مقالات مرتبطة بـ أدب المسلم في أثناء عيادة المريض زمناً ولباساً وتحدثاً
-
أدب المسلم في عيادة المريض لباساً ونظافةً وتحدثاً وبعداً عن المكدرات
وينبغي لعائد المريض أن يكون نقي الثوب ،-طيب الرائحة طيب نظافة، لتنشرح نفسه وتنتعش صحته
10/05/2010 3094 -
أدب المسلم في أداء حق أخيه المريض بعيادته ، وثوابها ، وأنها من حق الإسلام عليه
من حق أخيك المسلم إذا مرض أن تعوده ،ففي ذلك تعهد وسقيا لشجرة الأخوة والرابطة
10/05/2010 3624 -
الركن الرابع: الصيام
هو ركن على كل مسلم مكلف، غير المريض، والمسافر، والعاجز، والحامل، والمرضع.فيمسك من طلوع الفجر إلى غروب الشمس عن
22/08/2022 1744
عندما تزور المريض لا تنس أن لزيارته آدابا، تطلب من زائره ، حتى تكون الزيارة منعشة له ، رافعة من معنويته، معينة على تخفيف آلامه ، زائدة في صبره واحته ا لأجر. فينبغي لعائد المريض أن لا يطيل الجلوس عنده ، لأن له من الحالات المرضية الخاصة ما لا يسمح بإطالة الجلوس عنده ، فعيادة المريض كجلسة الخطيب . يعنون جلسة إلخطيب يوم الجمعة بين الخطبتين في قصرها وخفتها،وقد قيل في هذا أيضا: أدب العيادة أن تكون مسلما وتكون في أثر السلام فودء وقيل أيضا : حسن العيادة يوئم بين يومين واقعد قليلا كمثل اللحظ بالر لاتبرمن عليلافي مساءلة يكفيك من ذاك تسأله بحرف يعني قول العائد للعليل : كيف أنت ؟ شفاك الله . قال الحافظ الإمام ابن عبد البر رحمه الله تعالى،في آخر كتابه 'الكافي ' في فقه السادة المالكية: 'ومن زار صحيحا، أو عاد مريضا، فليجلس حيث يأمره ، فالمرء أعلم بعورة منزله . وعيادة المريض سنة مؤكدة، وأفضل العيادة أخفها . ولا يطيل العائذ الجلوس عند العليل ، إلا أن يكون صديقا يأنس به،ويسره ذلك منه '.
|